عن السادية و المازوخية و الفيتيشيزم

 احيانا  يكثر الحديث  عن جهل او عن ادعاءات جوفاء بالمعرفىة عن الثالوث المحرم اي غير المقدس في معظم العلاقات الجنسية  اي السادو-ما زوخيزم  و الفيتيشيزم

 فمعظم العلاقات الجنسية  البشرية يحوطها تنوعات من السادو مازوخيزم  وتربط بين الحالتين خالة من الفيتيشزم  ..فإذا كانت هناك انثى تحب ان يُمارس عليها و معها انواع حفيفة من العنف الجسدي او حتى الشفاهي الكلامي  كا الشتائم  والاهاات و الاذلال  سوف يرتبط هذا العوقف بوع من المارسة الجنسية  بالتحدي يكون مؤلما و احيانا مذلا و ذلك بالايلاج في فتحة الشرج ..  

 ومن المؤكد ان معظم الاشحاص المازوخيين يمكنهم بل يرغبون في القيام من وقت لاخر  باداء سادي لمن يشتركون معهم في الفعل الجنسي و ليست السادية دوما هي فعل جسدي عنيف موجه الى الاخر لكنها تكون كما قلت سابقا هنا كلاما 

 شفاهيا مهينا من الطرف السادي ضد الاخر المازوخي  وقد يكون رغبة المازوخي في ان يتبول السادي عليه او يبصق في وجهه  ..الخ 

 هنا ترتبط المازوخية بافعال فيتشيو مثل تقبيل قدمي السادي او الرغبة ان يقوم السادي بالتبول عليه و هنا قد يكون السادي انثى تمارس ساديتها على الذكور  

Comments

  1. Replies
    1. منذ سنوات لا اعرف عددها ألان لأته غير هام تساءلت مع صديقة من نوع خاص لي إذا كانت تستطيع أن تكتب بعض تجاربها الجنسية خاصة إنها كانت حينما تعرفنا على بعضنا البعض تعيش بمفردها منفصلة عن زوجها فيبلد غربي بعيدا عن مراقبة " البصاصين " في بلادنا العربية .
      كانت هي في زيارة لمصر والتقينا صدفة عند أصدقاء مشتركين . كنا شبه مقاربان في العمر حيث كانت هي داخلة على الخمسين وأنا خارج منها ( أن جاز التعبير ) .. وتصادقنا في البداية بدون نوازع جنسية ما .. كانت هي قد قرأت بعض كتاباتي الايروتيكية واعترفت بأنها حاولت أن "تفضفض " عن أحوالها في الورق وإنها بالفعل كتبت "حاجات " ما تزال تحتفظ بها في الموبايل لكنها أيضا لا تعرف لماذا كتبتها و ماذا تريد من هذه النصوص المبتسرة ( على حد قولها ) ..
      كنا قد اتفقنا أن نزور سيناء سويا و كنت أنا قد اكتشف كامنا لطيفا لا يتشدد في استجار غرفة أو خيمة مشتركة ( كانت به بعض الخيام المريحة ) لذكر وأنثى مصريين غير متزوجين .
      وبالفعل حجزنا شاليه صغير وسافرنا إلى هناك وأقمنا حوالي أسبوعا في الشاليه وفي الكامب البسيط المتقشف الذي لا توجد به موسيقى صاخبة أو ديسكو أو حتى شباب .. كل النزلاء أو معظمهم يقاربوننا في العمر ..
      هناك على شاطئ البحر الهادئ من ضجيج الشباب سمحت إلى أن اقرأ تجربتها الجنسية التي كتبتها عن مرحلة معينة في حياتها قبيل انفصالها عن زوجها وبعد هذا الانفصال وخلاله أيضا ..
      ثم افترقنا كأصدقاء أيضا بعد أسبوع ..
      خلال هذا الأسبوع قررنا ممارسة تجربة جديدة في الجنس .. أي إننا نتعرى أمام بعضنا البعض لكن بدون هدف ما خاصة جنسيا أي نعتبر العري أسلوب حياة ( بقدر الإمكان ) في مقر إقامتنا المنعزل وانه يمكننا أن نصارح بعضنا البعض برغباتنا الجنسية و فانتهازياتنا الحميمة لكن بدون فعل جنسي فيما بيننا ( أي بدون فعل كامل أيضا ) وانه إذا اردنا الوصول إلى الاورجازم الخاص بنا أن يساعد كل منا الآخر إلى ذلك لكن بدون إيلاج جنسي أي ممكن بالجنس الشفاهي أو بالفعل اليدوي ..
      وبالفعل كانت هذه تجربة خاصة لكل منا أن نرقد في احضان بعضنا البعض عرايا و أن نحكي لبعضنا حكايات عن تجاربنا في الحياة وهي ليست بالضرورة كلها جنسية (!) وان نشاهد كل منا للآخر وهو في الحمام أو " التواليت " خلال الفعل الشخصي الحميم .
      كما كنا نقضي اوقاتا طويلة منفردان نتمشى أو نقرأ أو نجلس بجوار البحر نتأمل ..
      قالت لي مرة إنها تود أن تتحول إلى رجل لان هناك بضعة نساء تريد هي أن تنكحهن كذكر وقلت لها إنها إذا تحولت إلى ذكر فاني أيضا أحب أن تنكحني !
      واتفقنا على ذك كوعد منها و ووعد مني !
      .

      Delete

Post a Comment

Popular posts from this blog

عن السيقان