Posts

الانثى الربة الالهية

  يوجا اسناس   وتقنياتها   Asnas Yoga      المساج   اليدان والقدمان   المساج هو ابسط الطرق للتخفيف من توتر الجسم . كما انه أكثر الطرق مباشرة لخلق علاقة حميمة مع شخص آخر. كذا   فالمساج طريقة للتعبير عن الحب والحنان.ولهذا فهو يحوز مكانة هامة في "فن الحب" واحد من المبادئ الهامة التي يجب تذكرها إبان القيام   بالمساج هو خلق توازن   منسجم   بين أعضاء الجسم جميعها.لا تقم   بعمل مساجا ليد أو لقدم فقط، وتترك بقية الأعضاء مُهملة   ولا تقم   بتنبيه   وإنعاش لجزء من الجسد وتهمل جزءا آخر . أن ردود الأفعال الصادرة من القدم اليسرى تؤثر في الأجزاء اليسرى من الجسم وصولا إلى الرقبة ، التي تنقل ردة الفعل إلى الجانب الأيمن. كذا فإن   ردود أفعال صادرة من القدم اليمنى تؤثر بالتالي في الجانب الأيسر من الجسم. يتصل الأصبع الكبير في القدم في منحنى القوس   بالرأس.ان مركز القدم   يتصل بمركز الظهر وبخط الخصر والكليتين والمعدة   والبنكرياس ؛ أن المنطقة المحيطة   بكعب القدم ،تؤدي إلى المناطق الجنسية.ويمكن اكتشاف الموضع   بدقة من خلال دراسة الرسوم التفصيلية وبالاستعانة   بردود أفعال الجس

عن السادية و المازوخية و الفيتيشيزم

 احيانا  يكثر الحديث  عن جهل او عن ادعاءات جوفاء بالمعرفىة عن الثالوث المحرم اي غير المقدس في معظم العلاقات الجنسية  اي السادو-ما زوخيزم  و الفيتيشيزم  فمعظم العلاقات الجنسية  البشرية يحوطها تنوعات من السادو مازوخيزم  وتربط بين الحالتين خالة من الفيتيشزم  ..فإذا كانت هناك انثى تحب ان يُمارس عليها و معها انواع حفيفة من العنف الجسدي او حتى الشفاهي الكلامي  كا الشتائم  والاهاات و الاذلال  سوف يرتبط هذا العوقف بوع من المارسة الجنسية  بالتحدي يكون مؤلما و احيانا مذلا و ذلك بالايلاج في فتحة الشرج ..    ومن المؤكد ان معظم الاشحاص المازوخيين يمكنهم بل يرغبون في القيام من وقت لاخر  باداء سادي لمن يشتركون معهم في الفعل الجنسي و ليست السادية دوما هي فعل جسدي عنيف موجه الى الاخر لكنها تكون كما قلت سابقا هنا كلاما   شفاهيا مهينا من الطرف السادي ضد الاخر المازوخي  وقد يكون رغبة المازوخي في ان يتبول السادي عليه او يبصق في وجهه  ..الخ   هنا ترتبط المازوخية بافعال فيتشيو مثل تقبيل قدمي السادي او الرغبة ان يقوم السادي بالتبول عليه و هنا قد يكون السادي انثى تمارس ساديتها على الذكور  

عن السيقان

    هاته السيقان كنت أقيم حفلا صغيرا شبه خاص لعدد محدود من الأصدقاء ؛ دعوت إليه صديقة سودانية   شابة   تعرفتُ عليها في القاهرة قٌدمت هي مع صديق لها، مصري، شاب يبدو اصغر منها ..لعلها كانت في بداية ثلاثينياتها وهو في ربيع عشريناته.. جلسا في ركن شبه معتم في الشقة التي   أستأجرها مفروشة.. بعد وقت لاحظت كأن ثمة ضوء ينبعث من مكان جلوسها ..تجلس على كرسي منخفض بعض الشيء وترتدي تايورا قصيرا ضيقا، تضيء من تحته ساقان بلون القهوة بحليب   وفير دسم بخيره(!)   بعد سنوات التقينا على الفيس بوك ..كانت قد تركت مصر . تحادثنا    بحميمية .. سألتها آن كانت تذكر تلك الأمسية القاهرية ؟ فقالت بلي أنها تذكرها. قلت لها عن ساقيها فقالت أنها ستعترف لي أنها كانت تقصد آن تكشف ساقيها لي ولمن في الغرفة   وتثير غيرة "صاحبها " كانت تتحدث وأحسُ   بها تسترجع أياما خوالي. عرفت منها أنها تركت صاحبها ذلك.. قلت لها سأكتُب قصة عن ساقيها .. البنت اسمها هنا   عزة          أنوار السيقان   اعرف أن   سيقانا   قليلة   لبنات ونساء قليلات ، تُضئن بأنوارهن الداخلية ..انوار السيقان *******************